ثم عندما نأتي إلى واقعنا في هذا العصر، فنحن في هذا الزمن، والذين قد نقرأ واقعة كربلاء،
لهذه الواقعة والأحداث أهميتها الكبيرة من حيث ما تحمله من الدروس والعبر، دروس وعبر مهمة جداً:
الإمام الحسين "عليه السلام" أيضاً في قضيته التي تحرك بها، وتصدى من خلال تحركه للانقلاب الأموي، الذي كان كارثةً كبيرةً وخطيرةً
رسول الله "صلوات الله عليه وعلى آله" حتى في أثناء مرضه الذي توفي فيه، ودَّع الإمام الحسين "عليه السلام
واقعة كربلاء، وحادثة عاشوراء لم تكن مجرد حدثٍ تاريخيٍ يختص فيما يتعلق به من ظروفٍ، وملابساتٍ، وأسبابٍ